الربح من مشاهدة الاعلانات

Wikipedia

نتائج البحث

السبت، 7 يناير 2017

الاعشاب السامه

أقونيطن . بيش


(الأولى من اليونانية والثانية من السنسكريتية بمعنى السم ) .

جنس نباتات عشبية معمرة سامه من فصيلة الحوذانيات , فيها انواع وأصناف كثيرة تزرع الجمال أزهارها .

مكان النبتة :- برية في الجبال وتزرع للتزين .

أوصافها : عشبة يبلغ ارتفاعها متر ونصف المتر . ساقها متفرعة في الاعلى . أوراقها كبيرة مجنحه , ازهارها عنقودية , زرقاء , أو بنفسجية .

ورقتها تغطي الزهرة كالخوذة  .

الجزء السام منها : العشبة بجميع اجزائها .

المواد السامه فيها : اكنتين وشبه قلي شديد السمية سريع التأثير , ويحدث التسمم به بأكل جزء  من العسبة بعدم تمييزها عن اعشاب تشبهها غير سامة .

الانذار : شديد الخطورة .






الثلاثاء، 3 يناير 2017

لآيات القرآنية تحمل الشفاء!

لآيات القرآنية تحمل الشفاء! يقول العلماء اليوم وفق أحدث الاكتشافات إن أي مرض لا بد أنه يحدث تغيراً في برمجة الخلايا، فكل خلية تسير وفق برنامج محدد منذ أن خلقها الله وحتى تموت، فإذا حدث خلل نفسي أو فيزيائي، فإن هذا الخلل يسبب فوضى في النظام الاهتزازي للخلية، وبالتالي ينشأ عن ذلك خلل في البرنامج الخلوي. ولعلاج ذلك المرض لا بد من تصحيح هذا البرنامج بأي طريقة ممكنة. وقد لاحظتُ أثناء تأملي لآيات القرآن وجود نظام رقمي دقيق تحمله آيات القرآن، ولكن لغة الأرقام ليست هي الوحيدة التي تحملها الآيات إنما تحمل هذه الآيات أشبه ما يمكن أن نسميه "برامج أو بيانات" وهذه البيانات تستطيع التعامل مع الخلايا، أي أن القرآن يحوي لغة الخلايا!! وقد يظن القارئ أن هذا الكلام غير علمي، ولكنني وجدت الكثير من الآيات التي تؤكد أن آيات القرآن تحمل بيانات كثيرة، تماماً مثل موجة الراديو التي هي عبارة عن موجة عادية ولكنهم يحمّلون عليها معلومات وأصوات وموسيقى وغير ذلك. يقول تعالى: (وَلَوْ أَنَّ قُرْآَنًا سُيِّرَتْ بِهِ الْجِبَالُ أَوْ قُطِّعَتْ بِهِ الْأَرْضُ أَوْ كُلِّمَ بِهِ الْمَوْتَى بَلْ لِلَّهِ الْأَمْرُ جَمِيعًا) [الرعد: 31]. لو تأملنا هذه الآية بشيء من التعمق يمكن أن نتساءل: كيف يمكن للقرآن أن يسير الجبال، أو يقطّع الأرض أي يمزقها، أو يكلم الموتى؟ إذن البيانات التي تخاطب الموتى وتفهم لغتهم موجودة في القرآن إلا أن الأمر لله تعالى ولا يطلع عليه إلا من يشاء من عباده. بالنسبة للجبال نحن نعلم اليوم أن ألواح الأرض تتحرك حركة بطيئة بمعدل عدة سنتمترات كل سنة، وتحرك معها الجبال، وهذه الحركة ناتجة عن أمواج حرارية تولدها المنطقة المنصهرة تحت القشرة الأرضية، إذن يمكننا القول إن القرآن يحوي بيانات يمكن أن تتعامل مع هذه الأمواج الحرارية وتحركها وتهيجها فتسرع حركتها، أو تحدث شقوقاً وزلازل في الأرض أي تقطّع القشرة الأرضية وتجزّئها إلى أجزاء صغيرة، هذه القوى العملاقة يحملها القرآن، ولكن الله تعالى منعنا من الوصول إليها، ولكنه أخبرنا عن قوة القرآن لندرك عظمة هذا الكتاب، والسؤال: الكتاب الذي يتميز بهذه القوى الخارقة، ألا يستطيع شفاء مخلوق ضعيف من المرض؟؟ ولذلك فإن الله تعالى عندما يخبرنا أن القرآن شفاء فهذا يعني أنه يحمل البيانات والبرامج الكافية لعلاج الخلايا المتضررة في الجسم، بل لعلاج ما عجز الأطباء عن شفائه. أسهل علاج لجميع الأمراض أخي القارئ! أقول لك وبثقة تامة وعن تجربة، يمكنك بتغيير بسيط في حياتك أن تحصل على نتائج كبيرة جداً وغير متوقعة وقد تغير حياتك بالكامل كما غير حياتي من قبلك. الإجراء المطلوب هو أن تستمع للقرآن قدر المستطاع صباحاً وظهراً ومساءً وأنت نائم، وحين تستيقظ وقبل النوم، وفي كل أوقاتك. إن سماع القرآن لن يكلفك سوى أن يكون لديك أي وسيلة للاستماع مثل كمبيوتر محمول، أو مسجلة كاسيت، أو فلاش صغير مع سماعات أذن، أو تلفزيون أو راديو، حيث تقوم بالاستماع فقط لأي شيء تصادفه من آيات القرآن. إن صوت القرآن هو عبارة عن أمواج صوتية لها تردد محدد، وطول موجة محدد، وهذه الأمواج تنشر حقولاً اهتزازية تؤثر على خلايا الدماغ وتحقق إعادة التوازن لها، مما يمنحها مناعة كبيرة في مقاومة الأمراض بما فيها السرطان، إذ أن السرطان ما هو إلا خلل في عمل الخلايا، والتأثير بسماع القرآن على هذه الخلايا يعيد برمجتها من جديد، وكأننا أمام كمبيوتر مليء بالفيروسات ثم قمنا بعملية "فرمتة" وإدخال برامج جديدة فيصبح أداؤه عاليا، هذا يتعلق ببرامجنا بنا نحن البشر فكيف بالبرامج التي يحملها كلام خالق البشر سبحانه وتعالى؟ التأثير المذهل لسماع القرآن إن السماع المتكرر للآيات يعطي الفوائد التالية والمؤكدة: - زيادة في مناعة الجسم. - زيادة في القدرة على الإبداع. - زيادة القدرة على التركيز. - علاج أمراض مزمنة ومستعصية. - تغيير ملموس في السلوك والقدرة على التعامل مع الآخرين وكسب ثقتهم. - الهدوء النفسي وعلاج التوتر العصبي. - علاج الانفعالات والغضب وسرعة التهور. - القدرة على اتخاذ القرارات السليمة. - سوف تنسى أي شيء له علاقة بالخوف أو التردد أو القلق. - تطوير الشخصية والحصول على شخصية أقوى. - علاج لكثير من الأمراض العادية مثل التحسس والرشح والزكام والصداع. - تحسن القدرة على النطق وسرعة الكلام. - وقاية من أمراض خبيثة كالسرطان وغيره. - تغير في العادات السيئة مثل الإفراط في الطعام وترك الدخان.