الربح من مشاهدة الاعلانات

Wikipedia

نتائج البحث

الخميس، 28 سبتمبر 2017

الكركديه


الكركديه

يسمى أيضاً باسم الكجرات، وهو من النباتات التي تنتمي إلى جنس الخطمي تحت رتبة الخبازيّات وشعبة النباتات المزهرة والفصيلة الخبازيّة، ويحتوي الكركديه على جلوكوسيدات، ومواد هلاميّة، ومركبات بيتاسيانينية، وكاليسوم، وفيتامين ج، ومواد فبنوليه كمادة الأنثوسيانين والفلافونيدات، وتعد كل من دولة الهند وإندونيسيا ودول قارّة إفريقيا موطنه الأصلي، أمّا اليوم فهو يزرع في بعض الدول العربية مثل مصر، والسودان، والعراق.

فوائد الكركديه للضغط المرتفع

تتلخص فوائده لمرضى ضغط الدم المرتفع في أنّه يخفّض من ضغط الدم المرتفع، وذلك لاحتوائه على كلٍ من صبغة الأنثوسيانين، والمواد الفلافونيدية، حيث إنّ هذه المواد تعمل على إدرار البول، وتنشيط عضلة القلب، وحماية الأوعية الدموية، أمّا الأشخاص الذين يعانون من انخفاض في ضغط الدم فينصح بعدم تناوله لأنه يسبب الدوخة والدوار وهبوط في الضغط والكسل.

مشروب الكركدية لمرضى الضغط المرتفع

نضع كميّة مناسبة من الكركدية في كأس، ثم نغلي كأساً من الماء، ونسكب الماء المغلي فوق الكركديه، ونتركه جانباً لمدة خمس دقائق، ثم نشرب المشروب، أمّا في حالة الرغبة بتناول المشروب بارداً، فننقع كميّة من الكركدية في الماء البارد لمدة اثنتي عشرة ساعة ثم نشرب المشروب.

فوائد الكركديه الصحية

للكركديه فوائد كثيرة لا تعد ولا تحصى وهي: يقوّي دقات القلب، ويلطف الجسم وينعشه، ويحافظ على درجة حرارة الجسم بمعدلها الطبيعي، وأيضاً يزيد من سرعة تدفق الدم ودورانه في الجسم، ويزيد في إنتاج كريات الدم البيضاء، ويحفظ توازن السوائل في الجسم، كما أنّه يعد منشطاً للمعدة ويسهّل عمليّة الهضم، ويهدئ تقلصات الرحم، ويقي الجسم من نمو الخلايا السرطانية في الجسم.

أيضاً من فوائده يكافح السمنة ويخفض من الوزن الزائد، ويكافح الميكروبات والجراثيم ويقتلها، ويعتبر مدرّاً للبول، ومضاداً لمرض الأسقربوط، ويزيد من إنتاج الخلايا الليمفاوية، ويقلّل من تقلّصات المعدة والأمعاء، ويعالج كلاً من نزلات البرد، والكحة ومرض النقرس والروماتيزم ومرض الكوليرا وتقرحات الجلد ومرض السل والحمّى والعدوى المرضية والسل الرئوي.

كما أنّه يحافظ على مستوى الكوليسترول النافع في الجسم ويقلّل من مستوى الكوليسترول الضار، ويخفف من الإمساك، ويدعم الجهاز التنفسي ويحافظ على صحته.

أمّا فوائد للبشرة فهو يجعلها نضرة وبرّاقة، ويجدد خلاياها ويرطبها، ويقلّل من ظهور الخطوط البيضاء والتجاعيد، وأيضاً يعد مهدئاً لها، وتكمن فوائده للشعر في أنّه يخلّصه من الشعر الأبيض، ويحفز على نموه من جديد، ويجعله لامعاً وبراقاً، كما أنه يكافح تساقطه، ويغذّي بصيلاته ويقوّيها.

العرق سوس

العرقسوس

العرقسوس أو السوس من النباتات المعمّرة، ويعودُ أصلُه إلى مصر، وسوريا، بالإضافة إلى دول آسيا الصغرى، ويُستخرجُ من شجرة العرقسوس، ولعلّ أهمَّ ما يميّزُه هو طعمه الحلو، حيث يدخلُ في إعداد العديد من الحلويّات المختلفة، كما يدخل في إعداد المشروبات الغازيّة، والمشروبات الكحوليّة لإعطائها رغوة، بالإضافة إلى ذلك فإنّه يستخدمُ في العديد من المجالات الصحيّة والجماليّة. وفي هذا المقال سنتحدّثُ عن فوائدِه للكبد، وفوائده العامّة، وفوائده الجماليّة، بالإضافة إلى أضراره.

فوائد العرقسوس للكبد

يخلّصُ الكبد من السموم الزائدة.يعالج اضطرابات الكبد المختلفة.يقي الكبد من التعرّض للأمراض المختلفة؛ نظراً لاحتوائهِ على موادَّ مضادّة للأكسدة.يحدّ من الإصابة بالفيروسات المختلفة التي تصيبُ الكبد.

فوائد العرقسوس العامة

يقلّلُ من ظهور البكتيريا في المعدة.يعالجُ عسر الهضم بشكلٍ كبير.يعالج التهابات المفاصل بشكلٍ فعّال.يحدّ من آلام الدورة الشهريّة وتقلّصات الرحم؛ وذلك لاحتوائه على عنصر الإيسوفلافون، الذي بدوره ينظّمُ مستوى الأستروجين والبروجستيون في الجسم.يحدّ من مرض السرطان خاصّة سرطان القولون؛ لاحتوائه على عنصرِ الفلافونويد.يقلّلُ من الإجهاد والتعب.يعزّز من جهاز المناعة في الجسم؛ لأنّه يرفع مستوى الأنترفيرون في الجسم.يحدّ من مرض تصلّب الشرايين؛ وذلك لاحتوائه على موادَّ مضادّة للأكسدة.يخفض من نسبة الكوليسترول الضار في الدم.يعالج التهابات الحلق والسعال.يحدّ من الأمراض المختلفة التي تصيبُ الجسم، خاصّةً في فصل الشتاء.يقلّلُ من حالاتِ الإنفلونزا والبرد.يطرد البلغم من الحلق.يخلّص القولون من السموم المختلفة التي يتعرّض لها.يعالج قرحة المعدة.يحافظُ على صحّة الأسنان بشكلٍ فعّال.يحدّ من الاكتئاب، وبالتالي يحسّنُ المزاج؛ وذلك لاحتوائه على الكالسيوم، والمغنيسيوم بشكلٍ كبير.يعالج الالتهابات العصبيّة المختلفة، مثل الشلل وغيرها.يحافظ على صحّة القلب، والأوعية الدمويّة.

فوائد العرقسوس الجمالية

للبشرة:يحدّ من ظهور الفطريّات على البشرة.يعالج الأمراض المختلفة التي تصيب البشرة، مثل الصدفيّة والأكزيما وغيرها.يفتّح البشرة بشكلٍ فعّال.يوحّد لون البشرة.يحدّ من ظهور حبّ الشباب.يحافظ على البشرة من التعرّض لأشعّة الشمس الضارّة.يزيدُ من نضارة البشرة.للشعر:يزيد من نموّ الشعر.يحدّ من قشرة الشعر.يقلّل من إفرازاتِ الزيوت على الشعر.

أضرار العرقسوس

لا يُنصح مرضى السكريّ بتناوله، نظراً لاحتوائه على نسبة سكريّات عالية.يضرّ بصحّة الجنين والحامل بشكلٍ كبير.لا يًنصح لمرضى ارتفاع ضغط الدم بتناوله.يفضّلُ عدم تناوله من قبل مرضى ارتفاع الماء الزرقاء في العين.

الشيح

الشيح

هو عبارة عن عشبة برية، ينتمي للفصيلة النجمية، وينمو في أماكن عديدة في العالم، خصوصاً الجافة، لونه أخضر مائل للاصفرار، وفروعه رفيعة، وأوراقه صغيرة، وله العديد من الأنواع.

يستخدم الشيح منذ قديم الزمان في الطب البديل والعلاج الطبيعي؛ كونه يحتوي على العديد من الفوائد والخصائص المضادّة التي تقاوم نزلات البرد، والأمراض المعدية بمختلف أنواعها، بالإضافة لفوائد أخرى كثيرة، سنوضّحها لكم في هذا المقال بالتفصيل.

فوائد الشيح

يفرز المادة الصفراء بشكل جيّد، ويحفّز تفريغها من الكبد للمعدة بسهولة وسرعة؛ لاعتباره مادّة قلوية تساهم في تحلّل وتكسّر المواد الغذائيّة لخصائصها، ممّا يسهل عملية الهضم وينشّط الجهاز الهضمي.يخفّف من تأثير الأحماض الزائدة في المعدة، ممّا يقيها من بعض المشاكل، كالحموضة، والقرحة.يزيل العرق ويحدّ من نسبة التعرّق؛ بفضل مادة الثرجون الموجودة فيه، والتي تعطي للجسم رائحة مميزة وجميلة، ويفضّل مراعاة تجنب استخدامه بشكل أكثر من الحد اللازم، لتقليل نسبة استنشاقه لفترة طويلة.ينظّم الدورة الشهرية عند النساء، ويمنع احتباس الحيض، ويزيد من إدراره، ويعالج بعض مشاكل النساء، ومن أبرزها سرطان الرحم وتليّفاته، ويخفّف من أعراض الصداع والتشنّجات المصاحبة للطمث.يعالج التهابات الشعب الهوائية والجهاز التنفسي، ويقضي على الميكروبات والجراثيم.يستخدم لطرد الحشرات والزواحف، على الرغم من عدم فاعليته السيئة على الثدييات.يتشابه في تأثيره مع المسكنات المخدرة للآلام القوية، ويخفّف من الشهور بالإرهاق والتعب.يقضي على الديدان المتطفّلة التي تنمو في جسم الإنسان، كالدودة الشريطية، والإسكارز، ودودة هوك.يستخدم كمنشّط ومنظّم لوظائف وأنشطة الجسم، عن طريق تنشيط الدورة الدموية، وتنقيته من السموم المترسّبة.يحدّ من الشعور بالتوتر والاكتئاب الذي يعاني منه العديد من الناس، خصوصاً لدى النساء، ويقلّل نوبات الصرغ والاضطرابات التي تؤثر على وظائف الدماغ، ويمنح العضلات استرخاءً تاماً.قابض ومطهّر للالتهابات، خصوصاً تلك التي تنتشر بفعل البكتيريا والفيروسات، كما بينت الدراسات والأبحاث كفاءة الشيح في علاج الملاريا، والأمراض التي تنتقل خلال الحشرات الطائرة، كالبعوض والناموس.يحتوي على العديد من الخصائص الكيميائية التي تقاوم السرطان، وتمنع نمو الخلايا السرطانية في الثدي.

أضرار الشيح

على الرغم من فوائد الشيح الكثيرة، إلّا أنّ هناك بعض الأعراض الجانبية لتناوله لفترة تزيد عن أربعة أسابيع؛ وذلك لاحتوائه على مادة الثوجون الكيميائية، والتي تعتبر من المواد المحظورة في بعض البلدان، كونها تعتبر مادّة مسبّبة للإدمان، حيث يؤدي الإكثار من تناولها للقيء، والغثيان، وفقد التوازن، كما تنصح الحوامل والمرضعات بتجنبها

مقدمة

مقدمة

الشيح مشهور جداً في البلدان العربية و يوجد بكثرة في مصر و السعودية أمّا عن مسميّاته فيطلق عليه اسم شيح العرب أو الشيح البلدي و هذا النّوع من النّباتات معروف لدى العطّارين ، فلهذا النّبات قدرة عجيبة على الشفاء من العديد من الأمراض التي سنذكرها لاحقاً من أهمها الديدان المعوية.

حول الشيح

الشيح هو نبات معروف من الفصيلة المركبة، وهو نبات معمر لأوراقه رائحة عطرية، وله أنواع كثيرة أغلبها برية، ويمكن زراعته في الحدائق الخفيفة ذات التربة الرملية.

الجزء المستعمل منه

النبات كاملاً عدا الجذور.

المواد الفعالة

زيت أساسي ومادة السانتونين.

الخصائص الطبية

يحتوي الشيح على مادة السانتوين الفعالة في طرد الديدان من المعدة، كما أنه يقطع البلغم ويعالج المغص.والشيح يستعمل بخوراً ويحرق في المنازل لتطهيرها من الروائح الكريهة ولطرد الهوام.

فوائد الشيح

يستعمل مغليه لعلاج الحميات، ومنقوعه في تخفيف البول السكري، ويستعمل أيضاً لطرد الديدان. كما يستعمل الشيح بخورا لتطهير المنازل ويعلق في أكياس على النوافذ والأبواب في القرى لطرد الهوام ومنها الثعابين وبالأخص في مزارع الطيور .

والشيح حار يابس، أفضله ما كان إلى البياض، يخرج الدود إذا شرب، ويدر البول والطمث، وإذا تبخرت به المرأة أخرج الجنين، ودخانه يطرد الهوام، وإذا ضمد به على لسعة الحنش والعقرب نفع، وإذا نقع في الدهن وطيب به اللحية التي لم تنبت أسرع نباتها

أضرار الشيح

فيجب عدم استخدامه بكثرة أو بصفة مستمرة حيث أنه يحتوي على مادة السانتونين التي لها آثار سامة إذا أخذت بكثرة أو زادت جرعاته.

الشمر

الشمر

لا شكّ أن للشمر العديد من الفوائد الصحية للجسم، ويستخدم في مناطق مختلفة من العالم، وتم استخدام الشمر قديماً في مجالات الطهي والطب، كما تنتشر زراعة نبتة الشمر في مناطق كثيرة من العالم، إلا أن هذه النبتة تظهر بشكل أكبر في المناطق الساحلية وعلى ضفاف الأنهار، وأيضاً تظهر هذه النبتة في مناطق البحر الأبيض المتوسط، ومن ضمنها بلاد الشام، وبلاد المغرب العربي، وإيران، وسوريا، والهند، وسنقوم في هذا المقال بالحديث عن أهم فوائد عشبة الشمر في التخلص من مشاكل والتهابات القولون بشكل خاص.

فوائد الشمر للقولون

يعتبر القولون من الأجزاء الرئيسة في الجسم، والتي تتطلب من الإنسان الحفاظ عليها بصحة سليمة وجيدة، وقد يواجه البعض من الناس مشاكل في القولون التي تتسبب في جعلهم يشعرون بالحرج، وذلك نتيجة لحدوث بعض الأعراض المزعجة، والتي من أهمها: الإمساك، والإسهال، والمغص، والمخاط في البراز، وانتفاخات البطن، الأمر الذي يجعلهم يسعون دوماً إلى البحث عن طرق للتخلص من هذه المشاكل، ويعتبر الشمر من أهم الأعشاب التي أثبتت فعاليتها في التخلص من مشاكل القولون عند الإنسان، وهذا نتيجة لقدرته على:

علاج حالات انتفاخ البطن المصاحبة لمشاكل القولون: حيث يعالج الشمر انتفاخات البطن بشكل فعال، وذلك لأن الشمر يساعد على طرد الغازات الزائدة، نتيجة لاحتوائه على حمض الأسبارتيك، لذا يمكن لجميع مرضى القولون كباراً كانوا أم صغاراً استعمال عشبة الشمر لعلاج انتفاخ البطن.علاج حالات عسر الهضم: حيث أثبتت الدراسات العلمية أن مضغ بذور الشمر يساعد على تسهيل عملية الهضم عند الإنسان، كما يتخلص من رائحة الفم الكريهة، وعرف الشمر قديماً بشكل أساسي عند الهند قديماً في علاج عسر الهضم.علاج حالات الإسهال المصاحبة لمشاكل القولون: حيث إنّ عشبة الشمر مفيدة جداً لعلاج حالات الإسهال، في حال كانت سبب مشكلة القولون عدوى بكتيرية، حيث يحتوي الشمر على مكونات الأثينول والسينول التي أثبتت فعاليتها في عملية التطهير والتخلص من الجراثيم، وقد استخدم الشمر منذ القدم في علاج حالات الإسهال.علاج حالات المغص: وذلك لاحتواء عشبة الشمر على نسبة عالية من خصائص مضادات التشنجات، كما ويساعد الشمر على تقليل التوتر عند مرضى القولون، ويعمل على منح الإنسان شعوراً بالاسترخاء، وذلك من خلال عمل شاي الشمر وتناوله بصورة منتظمة.علاج حالات الإمساك: حيث يساعد الشمر على زيادة حركة الأمعاء وتحفيزها، ويزيد من إنتاج العصارة الصفراء وعصارة المعدة، وذلك عند تناوله بشكل مطحون، ويعتبر الشمر مليناً طبيعياً للأمعاء.

السنامكي

السنامكي

السنامكي؛ هو نوع نباتي من فصيلة البقوليات من رتبة الفوليات، ويطلق عليه الخرنوب، أو الكاسيا، لا يتجاوز ارتفاعه المترين، ويعتبر من النباتات المزهرة، ويميل لونه ما بين الأصفر والبرتقالي، وثماره تُشبه في هيئتها الفاصولياء أو الفول، ويضمّ ما يقارب (250-260) نوعاً، والأجزاء المستعملة منه تشمل الأوراق المجففة والثمار.

يرجع موطن السنامكي الأصلي إلى مكة المكرمة، وتتعدّد أنواعه، ومن أهمها؛ السنا الغربي في بلاد الشام، والسنا الإيطالي في مصر وبلاد الشام، ونظراً لمذاقه غير المرغوب به تتمّ إضافة مواد عطرية إليه؛ كالزنجبيل، والنعناع، والشمر، والهيل وغيرها.

يتكون السنامكي من؛ مواد هلامية، ومواد فلافونيدية، وزيوت طيارة، والجلوكوزيدات. كان يستخدم السنامكي قديماً في العديد من الحضارات، ومن أهمها الحضارة الفرعونية؛ حيث تم ذكره في البرديات المصرية القديمة، فقد استعمل لعلاج العديد من الأمراض المختلفة، وكان يطلق عليه الجنجنت.

بعض الأعشاب المفيدة للقولون

النعناع؛ يحتوي على زيت يسهم في التخفيف من آلام القولون.الشمر؛ يسكن من الآلام الناتجة عن حركة جدران القولون.الكراوية؛ تحد من انتفاخات البطن وتخلص من الغازات، وبذلك تعد علاجاً فعّالاً للتخلص من مشاكل القولون.السنامكي؛ ويعد من أهم الأعشاب التي ينصح بها للحد من المشاكل المتعلقة بالقولون.

فوائد السنامكي للقولون

يخلص من الغازات والانتفاخ.يحفز من إفراز السوائل في القولون.ينظف القولون من السموم، ويقضي على الفطريات، والفيروسات.يكافح من الإمساك.يزيد من نشاط القولون؛ بحيث يحفّز من دور الأغشية المخاطية المبطنة له، ويسرع من انقباض العضلات الملساء للقولون، فيزيد من حركة الأمعاء.

فوائد السنامكي العامّة

يُعزّز من دور الجهاز الهضمي للقيام بوظائفه، ويلين الأمعاء، ويزيد من إفرازات المعدة الهاضمة.يفيد القلب، وتقويته، وتصلب الشرايين.يشفي من البواسير.يكافح من الديدان المعوية.يفيد الكلى، ويعالج مشاكل المسالك البولية، ويحدّ من الترسبات، والالتهابات المختلفة، ويدر البول.يفيد الشعر، ويخلّصه من القمل، ويمنحه اللون الأسود؛ إذا استعمل كخليط مع الحناء.يحدّ من بروز الشعر الزائد.يقلل من الوزن الزائد.يفيد العظام، وهشاشتها، ويقلل من الإصابة بالروماتيزم.ينقي الدم.يفيد الكبد، وينشطها، ويقيها من اليرقان.يفيد البشرة، ويقضي على البثور، والحبوب المتواجدة فيها، وينظفها من الجراثيم والميكروبات.يعالج من المشاكل المتعلقة بالجهازالتنفسي، والتهابات الشعب الهوائية، والحساسية، والربو.يكافح من الإصابة بفقر الدم(الأنيميا).يشفي من مختلف المشاكل الجلدية، كالحكة والجرب.يعالج من الوسواس السوداوي.يحد من الصداع والشقيقة.يخلص من المشاكل العصبية، ويحد من الصرع، ويكافح من القلق، والتوتر، والاضطرابات النفسية.يحد من التشنجات العضلية.

الزّنجبيل

الزّنجبيل

هو نوع من النّباتات المفيدة والتّي تستخدم في علاج الكثير من الأمراض، فيستخدم الزّنجبيل بشكلٍ واسع كنوعٍ من البهارت والتّوابل وإعداد الشّاي ومغلي الزّنجبيل، وسنقوم عزيزي القارىء في هذا المقال بذكر فوائدِ الزّنجبيل المتعددةِ وخاصّةً فوائد الزّنجبيل في علاج مشاكل المعدة والقولون.

فوائد الزّنجبيل للمعدة والقولون

يطرد الزّنجبيل الغازات من المعدة، ويرخي عضلاتها، ويعالج اضطراباتها، كعسر الهضم، والمغص، والإسهال، والتّخلص من ألم القولون الذي ينتج عنه انتفاخ الأمعاء، والمغص المعويّ، فيفضل شرب ثلاثة أكوابٍ من الزّنجبيلِ يوميّاً، قبل تناول وجبات الطّعام.

فوائد الزّنجبيل العامّة

تحسين صحة القلب: فهو يقلّل نسبة الكوليسترول في الدّم، وبذلك يمنع تخثر الدّم، ويقلّل من خطر الإصابة بأمراض القلب، ويمدّ الجسم بالكميّة المناسبة من البوتاسيوم، والمنغنيز، اللذان يحافظان على صحّة القلب، وعمله بشكلٍ صحيح.علاج الإنفلونزا: حيث يقوّي جهاز المناعة، ويزيد من عملية التّعرق في الجسم، لتّخلّص من السّموم، وطرد الفطريّات الضّارة من الجسم.الوقاية من السّرطان: يعالج سرطان المبيض، وبحسب بعض الدّراسات التّي أجريت في جامعة مينيسوتا؛ تمّ اكتشاف قدرة الزّنجبيل على الوقاية من مرض سرطان القولون، والمستقيم، وسرطان الرّئة، وسرطان الثّدي، والبروستاتا، والبنكرياس.التّقليل من ألم الحيض: يحتوي على العديد من الخصائص المسكنة الطبيعيّة، فيمكن استخدام الزّنجبيل للتخفيف والحدّ من ألم الطمث، وذلك بشرب مغلي الزّنجبيل، أو مسحوق الزّنجبيل، أو كبسولات الزّنجبيل.التّخلص من الغثيان للحامل: حيث يخلّص المرأة الحامل من الغثيان الصّباحيّ؛ لاحتوائه على فيتامين 6b، فيمكن مضغُ قطعةٍ صغيرة من الزّنجبيل الطّازج عند الاستيقاظ من النّوم، أو أخذ المكمّل الغذائيّ من الزّنجبيل.علاج التّهاب المفاصل: حيث يخفّف من ألم المفاصل، الذي ينتج من التّهاب المفاصل.علاج الصّداع النصفي: يعمل الزّنجبيل على وقف مادة البروستاجلاندين، التّي تسبب الضّيق في الأوعيةِ الدّمويّة في الرّأس والتّهابها، والتّي تسبب الصّداعَ النّصفيّ، حيث يمكن شرب كوبٍ من مغلي الزّنجبيل عند الشّعور بالصّداعِ للتّخلّص منه بسرعة.علاج السّعال: يعتبر الزّنجبيل من أحد المسكنات، الذي يستخدم لقتل البكتيريا، وتهدئةِ ألم تهيّج الحلق، وتهدئة الكحةِ، والسّعال التّي تسببهم نزلات البرد، والتّخلّص من البلغم.التّخلص من الدّهون الزّائدة في الجسم: يزيد حرق الدّهون في الجسم، وخاصّةً الدّهون المتراكمة في منطقة البطن، وزيادة عملية التّمثيل الغذائيّ لحرق الكثير من الدّهون.تقوية الشّعر: يقوّي فروة الرّأس، ويزيد تدفق الدّم في فروة الرّأس؛ لتحفيز نمو بصيلات الشّعر، كما تساعد الأحماض الدّهنية في الزّنجبيل على تنعيم الشّعر وترطيبه، وزيادةِ لمعانه.خفض مستوى السّكر: ينصح الأطباء مرضى السّكريّ بشرب كوبٍ واحدٍ من مغلي الزّنجبيل الطّازج يوميّاً في الصّباح؛ حيث يخفّض الزّنجبيل نسبة السّكر في الدّم، ويزيد من امتصاص الجلوكوز في خلايا العضلات دون الحاجة لاستخدام الأنسولين.

الزعتر

الزعتر

يطلقُ على الزعتر عليه أيضاً اسم الصعتر، وهو من الأعشاب الأكثرُ استخداماً بين الناس، ويعتبر من النباتات التي تنتمي إلى عائلة الشفويّات، ويمتاز بأنّه ذو رائحة عطريّة قوية، وطعمه مرٌّ حارّ، ويلقّب باسم مفرح الجبال؛ لأنّه يعطي الجبال رائحة زكيّة، ويحتوي الزعتر على كلٍّ من: البورنيول، ولينالول، والعفص، وتوجون، وحمض أورسليك، وزيت ثيمس فيلجاريس، والثيمول، والميرسِين، وله أنواعٌ كثيرة منها: الزعتر الهجين، والزعتر الصوفيّ، وزعتر الكراويا، والزعتر البري، والزعتر الإنجليزيّ.

فوائد الزعتر للمعدة

تتلخّص فوائدُه في أنّه:

يزيد من عدد البكتيريا النافعة فى المعدة.يساعد على الهضم، وأيضاً يعالج تقلّصات الأمعاء والمعدة.يطرد الغازات المعويّة ويمنع التخمّر، وينبّه المعدة.يساعد على امتصاص الموادّ الغذائية، كما أنه يقتل الميكروبات في المعدة، ويطرد الطفيليات.يذهب ألآم وأوجاع البطن، ويزيل الغثيان، ويقتل الديدان في المعدة.

لكن يجب الحذر من تناول الزعتر بكميّات كبيرة وزائدة؛ حيث إنّه يسبّبُ القضاء على البكتيريا المعويّة، وأيضاً يسبّب حرقةً فى المعدة، وعسرَ الهضم.

فوائد الزعتر الصحية

للزعتر فوائدُ كثيرة لا تعدّ ولا تحصى ومن ذلك أنّه: يخفّض من مستوى الكوليسترول الضارّ في الجسم، ومنبّه للذاكرة ويقوّيها، ومنشط لجلدة الرأس، ومنشّط للدورة الدمويّة، ومسكن للآلام والأوجاع، ويهدّئ الشعب الهوائيّة، كما أنّه يساعد على خروج المخاط الشعبيّ، ويقوّي جهاز المناعة، ويقوّي العضلات، ويشفي من مرض المغص الكلويّ، ويكافح تصلب الشرايين، وطارد للبلغم، وينشط النظر، ويفتّت الحصو عن الكلى، ويعالج البثور والحبوب في البشرة، ومطهر للجروح.

كما أنه يعالج كلاً من: الالتهابات الشعبية، والسعال الديكيّ، والربو، والإسهال، وألآم الأذن، وأيضاً يعالج التهاب اللثة، والحروق، والتهابات المسالك البوليّة، ونزلات البرد، والتهابات الحلق، والقصبه الهوائيّة، ووجع الأسنان، والثآليل، ومن وفائده يقلل من آلام الرأس، وينظف الدم، ويقوي عضلات القلب، وفاتح للشهيّة، ويقي الأسنان من التسوّس، ويساعد الجسم على التعرّق، ويدخلُ في علاج مرض السكر، ومرض الصدفيّة، والأكزيما الجلديّة، ويعالجُ جفاف العين.

يدخلُ أيضاً في صناعة العطور، وفي مستحضرات التجميل، وفي صناعة مزيلات العرق والصابون، كما أنّه يستخدم في تحنيطِ الموتى، وفي حفظ الّلحوم، ويستعملُ في تتبيلة الطعام، ويعدّ طارداً للبعوضِ عن الجلد.

كيفية تحضير مشروب الزعتر

نغلي عروق الزعتر المزهرة مع أوراقِه في الماء، ويُشرب مثل الشاي، وذلك بنسبة نصف ملعقة كبيرة من الزعتر لكلِّ كأسٍ من الماء المغلي، ونضيف لكلّ كأس ملعقة صغيرة من العسل، ويُشربُ من كأس إلى ثلاثِ كؤوس في اليوم الواحد.