الربح من مشاهدة الاعلانات

Wikipedia

نتائج البحث

الخميس، 28 سبتمبر 2017

السنامكي

السنامكي

السنامكي؛ هو نوع نباتي من فصيلة البقوليات من رتبة الفوليات، ويطلق عليه الخرنوب، أو الكاسيا، لا يتجاوز ارتفاعه المترين، ويعتبر من النباتات المزهرة، ويميل لونه ما بين الأصفر والبرتقالي، وثماره تُشبه في هيئتها الفاصولياء أو الفول، ويضمّ ما يقارب (250-260) نوعاً، والأجزاء المستعملة منه تشمل الأوراق المجففة والثمار.

يرجع موطن السنامكي الأصلي إلى مكة المكرمة، وتتعدّد أنواعه، ومن أهمها؛ السنا الغربي في بلاد الشام، والسنا الإيطالي في مصر وبلاد الشام، ونظراً لمذاقه غير المرغوب به تتمّ إضافة مواد عطرية إليه؛ كالزنجبيل، والنعناع، والشمر، والهيل وغيرها.

يتكون السنامكي من؛ مواد هلامية، ومواد فلافونيدية، وزيوت طيارة، والجلوكوزيدات. كان يستخدم السنامكي قديماً في العديد من الحضارات، ومن أهمها الحضارة الفرعونية؛ حيث تم ذكره في البرديات المصرية القديمة، فقد استعمل لعلاج العديد من الأمراض المختلفة، وكان يطلق عليه الجنجنت.

بعض الأعشاب المفيدة للقولون

النعناع؛ يحتوي على زيت يسهم في التخفيف من آلام القولون.الشمر؛ يسكن من الآلام الناتجة عن حركة جدران القولون.الكراوية؛ تحد من انتفاخات البطن وتخلص من الغازات، وبذلك تعد علاجاً فعّالاً للتخلص من مشاكل القولون.السنامكي؛ ويعد من أهم الأعشاب التي ينصح بها للحد من المشاكل المتعلقة بالقولون.

فوائد السنامكي للقولون

يخلص من الغازات والانتفاخ.يحفز من إفراز السوائل في القولون.ينظف القولون من السموم، ويقضي على الفطريات، والفيروسات.يكافح من الإمساك.يزيد من نشاط القولون؛ بحيث يحفّز من دور الأغشية المخاطية المبطنة له، ويسرع من انقباض العضلات الملساء للقولون، فيزيد من حركة الأمعاء.

فوائد السنامكي العامّة

يُعزّز من دور الجهاز الهضمي للقيام بوظائفه، ويلين الأمعاء، ويزيد من إفرازات المعدة الهاضمة.يفيد القلب، وتقويته، وتصلب الشرايين.يشفي من البواسير.يكافح من الديدان المعوية.يفيد الكلى، ويعالج مشاكل المسالك البولية، ويحدّ من الترسبات، والالتهابات المختلفة، ويدر البول.يفيد الشعر، ويخلّصه من القمل، ويمنحه اللون الأسود؛ إذا استعمل كخليط مع الحناء.يحدّ من بروز الشعر الزائد.يقلل من الوزن الزائد.يفيد العظام، وهشاشتها، ويقلل من الإصابة بالروماتيزم.ينقي الدم.يفيد الكبد، وينشطها، ويقيها من اليرقان.يفيد البشرة، ويقضي على البثور، والحبوب المتواجدة فيها، وينظفها من الجراثيم والميكروبات.يعالج من المشاكل المتعلقة بالجهازالتنفسي، والتهابات الشعب الهوائية، والحساسية، والربو.يكافح من الإصابة بفقر الدم(الأنيميا).يشفي من مختلف المشاكل الجلدية، كالحكة والجرب.يعالج من الوسواس السوداوي.يحد من الصداع والشقيقة.يخلص من المشاكل العصبية، ويحد من الصرع، ويكافح من القلق، والتوتر، والاضطرابات النفسية.يحد من التشنجات العضلية.

الزّنجبيل

الزّنجبيل

هو نوع من النّباتات المفيدة والتّي تستخدم في علاج الكثير من الأمراض، فيستخدم الزّنجبيل بشكلٍ واسع كنوعٍ من البهارت والتّوابل وإعداد الشّاي ومغلي الزّنجبيل، وسنقوم عزيزي القارىء في هذا المقال بذكر فوائدِ الزّنجبيل المتعددةِ وخاصّةً فوائد الزّنجبيل في علاج مشاكل المعدة والقولون.

فوائد الزّنجبيل للمعدة والقولون

يطرد الزّنجبيل الغازات من المعدة، ويرخي عضلاتها، ويعالج اضطراباتها، كعسر الهضم، والمغص، والإسهال، والتّخلص من ألم القولون الذي ينتج عنه انتفاخ الأمعاء، والمغص المعويّ، فيفضل شرب ثلاثة أكوابٍ من الزّنجبيلِ يوميّاً، قبل تناول وجبات الطّعام.

فوائد الزّنجبيل العامّة

تحسين صحة القلب: فهو يقلّل نسبة الكوليسترول في الدّم، وبذلك يمنع تخثر الدّم، ويقلّل من خطر الإصابة بأمراض القلب، ويمدّ الجسم بالكميّة المناسبة من البوتاسيوم، والمنغنيز، اللذان يحافظان على صحّة القلب، وعمله بشكلٍ صحيح.علاج الإنفلونزا: حيث يقوّي جهاز المناعة، ويزيد من عملية التّعرق في الجسم، لتّخلّص من السّموم، وطرد الفطريّات الضّارة من الجسم.الوقاية من السّرطان: يعالج سرطان المبيض، وبحسب بعض الدّراسات التّي أجريت في جامعة مينيسوتا؛ تمّ اكتشاف قدرة الزّنجبيل على الوقاية من مرض سرطان القولون، والمستقيم، وسرطان الرّئة، وسرطان الثّدي، والبروستاتا، والبنكرياس.التّقليل من ألم الحيض: يحتوي على العديد من الخصائص المسكنة الطبيعيّة، فيمكن استخدام الزّنجبيل للتخفيف والحدّ من ألم الطمث، وذلك بشرب مغلي الزّنجبيل، أو مسحوق الزّنجبيل، أو كبسولات الزّنجبيل.التّخلص من الغثيان للحامل: حيث يخلّص المرأة الحامل من الغثيان الصّباحيّ؛ لاحتوائه على فيتامين 6b، فيمكن مضغُ قطعةٍ صغيرة من الزّنجبيل الطّازج عند الاستيقاظ من النّوم، أو أخذ المكمّل الغذائيّ من الزّنجبيل.علاج التّهاب المفاصل: حيث يخفّف من ألم المفاصل، الذي ينتج من التّهاب المفاصل.علاج الصّداع النصفي: يعمل الزّنجبيل على وقف مادة البروستاجلاندين، التّي تسبب الضّيق في الأوعيةِ الدّمويّة في الرّأس والتّهابها، والتّي تسبب الصّداعَ النّصفيّ، حيث يمكن شرب كوبٍ من مغلي الزّنجبيل عند الشّعور بالصّداعِ للتّخلّص منه بسرعة.علاج السّعال: يعتبر الزّنجبيل من أحد المسكنات، الذي يستخدم لقتل البكتيريا، وتهدئةِ ألم تهيّج الحلق، وتهدئة الكحةِ، والسّعال التّي تسببهم نزلات البرد، والتّخلّص من البلغم.التّخلص من الدّهون الزّائدة في الجسم: يزيد حرق الدّهون في الجسم، وخاصّةً الدّهون المتراكمة في منطقة البطن، وزيادة عملية التّمثيل الغذائيّ لحرق الكثير من الدّهون.تقوية الشّعر: يقوّي فروة الرّأس، ويزيد تدفق الدّم في فروة الرّأس؛ لتحفيز نمو بصيلات الشّعر، كما تساعد الأحماض الدّهنية في الزّنجبيل على تنعيم الشّعر وترطيبه، وزيادةِ لمعانه.خفض مستوى السّكر: ينصح الأطباء مرضى السّكريّ بشرب كوبٍ واحدٍ من مغلي الزّنجبيل الطّازج يوميّاً في الصّباح؛ حيث يخفّض الزّنجبيل نسبة السّكر في الدّم، ويزيد من امتصاص الجلوكوز في خلايا العضلات دون الحاجة لاستخدام الأنسولين.